محتويات
- ١ الزنك
- ١.١ فوائد الزنك
- ١.٢ مصادر الزنك
- ١.٣ مكملات الزنك
- ٢ نقص الزنك
- ٢.١ أعراض نقص الزنك
- ٢.٢ علاج نقص الزنك
الزنك يعد الزنك من المعادن النادرة، كاليود والنحاس، بحيث يحتاج جسم الإنسان إلى 2-3 غرامات من الزنك؛ لمساعدة الجسم على القيام بأنشطته المختلفة وحفظ التوازن الهرموني، بالإضافة إلى أن هناك أجهزة في جسم الإنسان تفرز الزنك، ومن أهمها: البنكرياس، وغدة البروستاتا، والغدة اللعابيّة، والخلايا المشاركة في نشاط الجهاز المناعي. وإن لنقص الزنك عدة أعراض تبدو على الشخص المصاب والتي يرجع معظمها إلى نقص في التغذية المتكاملة وسوء الامتصاص.
فوائد الزنك
- يكافح البثور والحبوب كحب الشّباب، ويحفز تكوين الكولاجين في البشرة، ويشفي الجروح والحروق، ويعمل كواقٍ من أشعة الشمس الضارة؛ فأكسيد الزنك له دور في حماية البشرة من تأثير الأشعّة فوق البنفسجيّة.
- يحدّ من الإصابة بالمشاكل المتعلّقة بالبروستاتا عند الرجال، ويزيد من معدلات الخصوبة لديهم، ويحسن من نسبة الحيوانات المنويّة ويحافظ عليها، ويحفّز من إفراز هرمون التيستوسيرون.
- يفيد المرأة الحامل لضرورته في عمل الحمض النوويّ، وتسريع نمو الخلايا، ويحسّن من نمو عظام الأجنة، ويقيهم من التشوّهات الخلقيّة.
- يعزز نمو الشعر، ويمنع من تساقطه، ويحدّ من قشرة الرأس.
- يفيد مرضى السكري وينظم نسبة السكر بالدم.
- يزيد من قدرة الجهاز المناعي لمقاومة الأمراض؛ من خلال تحفيز كريات الدم البيضاء، والتي بدورها تقي الجسم من مختلف الالتهابات، والفيروسات، والأمراض السرطانيّة.
- يدخل في صناعة غسول الفم، ومعاجين الأسنان، ومرطّبات البشرة، وكريمات تفتيحها.
- يحسّن من قدرة الذاكرة؛ لذلك ينصح بتناول مكمّلات الزنك لمن تعرضوا لإصابات بالرأس وفقدان القدرة على التركيز.
- يفتح الشهيّة لتناول الطعام لمن يعانون من اضطرابات بالأكل، فالزنك يساعد على عودة الشخص المصاب لطبيعته.
- يعالج نزلات البرد المختلفة.
مصادر الزنك
اللحوم، والدواجن، والمحار، والبازيلاء، واللفت، والشوفان، والفول السوداني، واللوز، والقمح، واليقطين، والعدس، والحمص، والبيض، والخميرة، والمكسّرات، وجذر الزنجبيل، والألبان.
مكملات الزنك
الزنك غلوكونات، وخلات الزنك، وبيكوليناتي الزنك، وكبريتات الزنك، وهيبيكوليناتي الزنك، وسترات الزنك، وجليكرات الزنك، ومونوميثيونيني الزنك.
نقص الزنك أعراض نقص الزنك
- انخفاض ضغط الدم.
- بطء عمليّة النمو، كالتقزم عند الأطفال.
- اختلال في نمو العظام.
- فقدان الشهيّة لتناول الطعام.
- ضعف في حاستي الشم والذوق.
- الإحساس بالكآبة.
- فقدان ملحوظ بالوزن.
- الإصابة بالإسهال.
- تساقط الشعر.
- الشعور بالتعب والإعياء.
- ظهور بقع بيضاء تحت الأظافر.
- التهابات بالجلد.
- فقر الدم.
- اضطراب في عمل الغدد التناسليّة.
- عدم القدرة على التئام الجروح والتقرحات.
علاج نقص الزنك
يتم بتناول الزنك من مصادره الطبيعيّة التي ذكرناها سابقاً، لكن هناك حالات خطيرة يتم فيها إعطاء الفرد جرعات تصل من 30-50 ملغم يومياً من مكملات الزنك، ويكون المعدن على هيئة كبريت الزنك.